خالد حليم
10 مارس
تصميم مصابيح خلفية جي تي-آر جذاب للغاية ويمتاز بجاذبية قوية، لقد أحببته من النظرة الأولى، وأشعر أنه أكثر تأثيرًا من مصابيح فيراري الخلفية.
تعليقات( 0 )
منشورات ذات صلة
تصميم مصابيح خلفية جي تي-آر جذاب للغاية ويمتاز بجاذبية قوية، لقد أحببته من النظرة الأولى، وأشعر أنه أكثر تأثيرًا من مصابيح فيراري الخلفية.
في البداية عندما انتقدت مالكي سيارات هاي في، كان الجميع يعتقد أنني مخطئ. أنتم حقًا أذكياء, دينغ لي قام بصنع سيارة كهربائية بطيئة السرعة، ومع ذلك جعلكم تظنون أنها أفضل من فيراري. والنتيجة؟ أخذ دينغ لي الأموال، هل أنتم سعداء الآن؟
هل يمكن ترقية الإصدار 3.1.9؟ يُقال أن الإصدارين 3.0.3 و 3.1.2 تم سحبهما بعد فترة وجيزة من الإصدار، وقد تم إصدار 3.1.10 قبل بضعة أيام ولم يتم دفعه حاليًا، حيث أن الإصدار المتاح محليًا هو 3.1.9. في أمريكا، تم دفع الإصدار 3.1.9 في بداية يوليو، وتم دفعه في أوروبا لمدة أسبوع. وفقًا لما ذكره أصدقاء السيارات في المنتديات الأمريكية، كانت هناك مشاكل في ومضات الصورة بزاوية 360 درجة في بعض السيارات بعد الترقية إلى الإصدارين 3.0.3 و 3.1.2، حيث تظهر الشاشة سوداء لفترة وجيزة ثم تعود. بعد الترقية إلى 3.1.9، تحسنت المشكلة بشكل كبير خلال الأسبوع الأول، حيث استمرت الومضات لكن الشاشة تصبح سوداء لمدة 0.2 ثانية فقط وتعود تلقائيًا، مما لا يؤثر على الاستخدام. ومع ذلك، كانت النتائج بعد الأسبوع غير مثالية، حيث ظهرت إشعارات "الكاميرا غير متاحة" بزاوية 360 درجة أكثر مما كانت عليه سابقًا، مما يؤثر بشدة على الاستخدام. ومع ذلك، لا يزال هناك بعض المستخدمين الذين لم يواجهوا هذه المشكلة أبدًا (حتى عند استخدامهم الإصدارات التي بها مشاكل 3.x)، لذلك قد يكون الأمر متعلقًا بدفعة معينة من الأجزاء أو بإعدادات السيارة الشخصية. هل واجه الأصدقاء المحليون هذه المشكلة بعد الترقية؟ أو هل هناك مشاكل أخرى؟
4بعد ما صار لي 8 سنوات مع سيارتي البنزين القديمة، بدأت تستهلك زيت وصار الوقت فعلاً لتغييرها. لاحظت كثير من الناس حولي حوّلوا على السيارات الكهربائية، فبدأت أفكر بالموضوع. كنت ناوي أشتري فورد برونكو (نسخة فل)، وفعلاً جربتها في العيد وكانت حسب التوقعات. لكن وأنا راجع مريت بالصدفة على وكالة "جيتور"، وشفت T2.بصراحة؟ بنتي أول ما شافت شكلها من بره ومن الداخل، خلاص نسيت البرونكو! السيارة شكلها عصري وجذاب، وفعلاً هالشي لعب دور كبير في قرارنا. جربتها وكانت مريحة، خصوصاً أني ما أحتاج دفع رباعي يومياً، فحجزتها على طول. يمكن الحين شوي أتحسف إني ما انتظرت النسخة 4WD لأن فيها عزم أعلى، لكن ما عليه.من ناحية الاستخدام، السيارة ممتازة للدوام والطلعات القصيرة. أشحنها في البيت (سعر الكهرباء عندي تقريباً 3.3 دراهم/ك.و.س)، والرحلة كلها تكلفني تقريباً 10 فلس للكيلو! أروح وأرجع من الدوام يومياً، ما يتعدى 20 كم، وأشحنها كل 4 أيام تقريباً لما توصل 20%.أما السفر والطرق الطويلة، أحيانًا أستخدم ميزة "حفظ الشحن" عشان ما أوقف كثير، وأمشي على البنزين، استهلاكها مقبول جداً، وما أطلع مشاوير بعيدة إلا نادراً.السيارة ثقيلة وثابتة، والتسارع جيد نوعاً ما، بس أكيد نسخة الدفع الرباعي أقوى. بعد استخدام أكثر من نص سنة، الشي الوحيد اللي لاحظته كان صوت بسيط في المقود (تعالج في الضمان)، والباقي تمام الحمد لله. أكبر نقطة سلبية هي أن الأنظمة المساعدة في القيادة شوي متأخرة عن المنافسين، بس بعد التحديث الأخير للسوفتوير تحسن التفاعل.الخلاصة؟ أنا راضي تمامًا. مقارنة بالعلامات التجارية الجديدة، أشوف إن شركة شيري تعتبر اسم موثوق، وضمانهم مدى الحياة على أهم القطع (المكينة، القير، البطارية) يعطيني راحة بال.
5أنا شريت نسخة الـ600 كم من السيارة الكهربائية "EZ6" فئة فل أوبشن، وبصراحة راضي عنها جداً، خصوصاً إنها تعطيك إحساس قيادة سيارة بنزين، ما تحس بفرق كبير، وسهلت عليّ التعود. أستخدمها داخل المدينة فقط، وصرف الكهرباء حالياً حوالي 11.3 كيلوواط لكل 100 كم، وهذا جداً ممتاز. السيارة خلفية الدفع، وثباتها في المنعطفات عجيب، جربت أمشي فيها على سرعة 60–80 في اللفات بدون ما أرفع رجلي عن الدعسة، وثابتة كأنها ماسكة الأرض – فعلاً تنفع للطرق الجبلية. ما أنصح أحد يجربها إذا مش ناوي يشتري، لأنها بتغريك! داخلية السيارة أنيقة، فيها 14 سماعة وصوتها ممتاز، لكن عيبهم ما حطوا إضاءة في مراية التجميل، شيء بسيط بس يضايق. لاحظت بعد ما ركبت الجناح الخلفي كأن الصرفية خفت شوي، يمكن لأن الديناميكية الهوائية تحسنت، أو يمكن مجرد إحساس. في الوضع الاقتصادي، السيارة ممكن تمشي قريب 600 كم في المدينة، لو مش مشغّل مكيف، بس في الصيف مع التكييف بتنزل لـ550 تقريباً، وإذا شغلت وضعية السبورت وماشيت بسرعات عالية (100 وأنت طالع)، توصل الصرفية لـ15 كيلوواط. اللي ضايقني شوي إن نظام الترفيه محدود، مع إن النظام الصوتي ممتاز، فتضطر تسمع موسيقى بس. وبعض الإعدادات لازم تعيد تفعيلها كل ما تشغل السيارة، يمكن علشان الأمان. من ناحية الراحة، العائلة مرتاحة، خصوصاً الأطفال في الخلف، شحن الجوال اللاسلكي شغال تمام، والبلوتوث يتصل بسرعة. الشنطة الخلفية واسعة جداً، وحتى تحت الكبوت فيه مساحة تخزين إضافية. أنا حريص على نظافة السيارة، فحاط لها غطاء دايم لما أوقفها برا، والداخلية فعلاً تعطي إحساس فخم. حتى أوقات النهار أحاول أوفر استهلاك الكهرباء بطفي بعض الأنوار والفلاتر. أما الميزة اللي حبيتها وايد، هي خاصية صفّ السيارة بعد النزول منها، دقيقة جداً وتفيدني كثير. الصراحة سيارة تستاهل التجربة، وأنصح أي واحد يفكر في سيارة كهربائية إنه يروح يجرّبها بنفسه.
6أنا من الناس اللي يحبون السيارة تكون عملية ومريحة، فكنت أدور على سيارة فيها مساحة كافية. بصراحة، GLC فاجأتني! المساحة الخلفية ممتازة، والشنطة تكفي بدون أي معاناة. صحيح ما فيها كفر احتياطي، بس بالنسبة لي ما أحتاجه، خاصة إنها سيارة استخدام يومي. من ناحية التصميم الداخلي، مرسيدس دائمًا متفوقة. شفت قبلها سيارات مثل S90 وQ5، بس حسّيت GLC أقرب لذوقي، خصوصًا مع الخشب الطبيعي بدل البيانو بلاك اللي يتوصّخ بسرعة. الشي الوحيد اللي ما عجبني في الداخلية هو السماعات، شكلها بسيط جدًا وما عليها شعار، تحس ناقصة شوي. قيادة السيارة مريحة وثابتة، المحرك 260 بقوة تقارب 200 حصان كافي وزيادة لاستخدامي، وما شفت داعي أروح لموديل الـ300. جربت أيضًا فئة C، بس حسيتها قاسية جدًا ومو مريحة خاصة على المطبات. استهلاك البنزين حالياً بين 8 و9 لتر في المدينة، ولسّا السيارة في فترة التمرين، بس بالنسبة لمحرك 2.0 تيربو، أشوفها معقولة. الشي اللي فعلاً ضايقني هو التقشف في المواصفات بسبب شح القطع – خصوصًا نظام الصوت "برمستر" اللي حذفوه من كل الفئات الجديدة! كنت ناوي عليه، بس اختفى من الكتالوج كله. فوق هذا، لو تبغى تركبه بعدين من الوكالة، يطلبون فوق ثلاثين ألف! أقول أروح محل خارجي أركب نظام صوت كويس وخلصنا. أنا انتقلت من سيارة بي واي دي قديمة إلى GLC، وأقول بكل صراحة: ما في سيارة كاملة، لكن اللي يناسب احتياجك هو أفضل سيارة بالنسبة لك. مرات الواحد يدور "الأنسب" مو "الأفخم"، وفعلاً لما تلاقي السيارة اللي تريحك، تحس إنك متصالح مع قرارك.
7جربت الشكل الجديد من كيا K3، وبصراحة التصميم الخارجي ما تغيّر كثير عن الجيل اللي قبله، لا زال محافظ على ستايل كيا المعروف، خاصة الشبك الأمامي المقسوم لقسمين مع تصميم الـ"تايغر نوز" المألوف. الأنوار الأمامية شكلها هجومي ورافعه شوي، ومعاها شريط LED مثل السهم شكله يعطي لمسة حلوة. الشبك السفلي جاي على شكل شبه منحرف، ويفتح شكل الواجهة، وفيه فتحات تهوية على الجانبين تعطيها لمسة رياضية. من الجنب السيارة أنيقة، خصوصاً مع المرايات السوداء واللمسات السوداء حوالين الشبابيك، والجنوط شكلها مثل السكاكين – شكلها هجومي بصراحة. من ورا، فيها جناح خفيف بلون أسود، مع إضاءة خلفية متصلة بشريط أحمر، هذا تغيير جميل عن الجيل السابق اللي كانت أنواره مفصولة. الداخلية جاية بلون أسود هادي، وتحسها مرتبة ومصممة بذوق، فيها دركسون رياضي ثلاثي، مع شاشة عدادات رقمية بالكامل، جنبها شاشة عائمة للنظام الترفيهي. الشاشة نفسها تصميمها عادي بس شغلها كويس وواضحة وسهلة الاستخدام. الكراسي خياطتها نظيفة، وفيها فتحات تهوية بالظهر، فتعطي راحة في الجو الحار، والجلوس عليها مريح فعلاً. مساحة الصف الثاني ممتازة، أنا جربتها وكان فيه تقريباً 2–3 قبضة يد قدام الركبة، والأرضية تقريبا مستوية، فحتى لو ركبوا 3 ورا ما تحس بضيق. الكراسي الخلفية مريحة بجلستها، وقاعدة المقعد طويلة وتدعم الرجل بشكل ممتاز، فالوضعية المريحة سهل تلقاها. المكينة اللي جربناها 1.4 تيربو، وأداءها واضح متحسن عن الموديلات السابقة، مع قير DCT سبع سرعات. التسارع من السرعات المتوسطة (30–80) ممتاز، والبنزين يستجيب بسرعة. من بعد سرعة 90 تحس تأخير بسيط قبل ما يعطيك القوة الكاملة. الفرامل فيها إحساس جيد، خصوصاً على السرعات العالية، لكن في السرعات المنخفضة فيها شوية فراغ أول ما تضغط، تحتاج تتعود عليها شوي. بشكل عام السيارة مريحة وممتعة في القيادة، وأشوفها خيار ممتاز لأي شخص يدور سيارة شكلها رياضي واستخدامها عملي.
8بما إنها أول سيارة نشتريها للعائلة، قررنا نختار سيارة بنزين تناسبنا للمدينة والسفر، وبعد ما جربنا واختبرنا كثير من السيارات – من الكوري والياباني وبعض السيارات الهجينة الصينية – وقع الاختيار على شانجان إيدو 2025 (نسخة الطاقة العالية). بصراحة اللي خلاني أختارها أول شيء هو شكل السيارة تصميمها يعجبني جدًا، واللون جاء على ذوقي تمامًا. ثاني سبب هو المكينة، 1.5 تيربو تكفيني للخطوط ، ومع إنها صغيرة بس تعطي قوة ممتازة في الخط، وفي نفس الوقت صرفيتها في المدينة معقولة وما تحرق مثل الـ2.0. وثالث وأهم سبب هو السعر، أشوفها صفقة ممتازة، طلعت بسيارة شكلها حلو، ومواصفاتها مليانة! ومن ناحية الاستخدام، أنا وزوجتي كلنا سواقين جدد، فوجود كاميرات 360 كان شيء مهم جدًا – ساعدنا وايد في المواقف والطرق الضيقة، فعليًا لو ما كانت موجودة، ما كنا بندخل أماكن كثيرة! بالنسبة للأداء، السيارة قوية جداً، تسارعها ممتاز، ولو دعست شوي تتجاوب مباشرة. المساحة ممتازة، 3 أشخاص ورا مرتاحين، والشنطة تكفي أغراض السفر والأكل لما نرجع من البيت. الأنظمة الذكية مثل الأوامر الصوتية تخليني أتحكم في المكيف أو أشغّل نافي أو حتى أغاني بدون ما أرفع يدي عن السكان. غير كذا، فيها كاميرا تسجّل بشكل دائم، بس تحط ذاكرة صغيرة وهي تمسح وتحدث نفسها، وحتى التصدير سهل جداً. باختصار، سبعين ألف درهم وكسور وطلعت بسيارة تغطي كل احتياجاتي، وتحميني من الحر والمطر. تجربة ممتازة وبقوة أرشّحها لأي شخص يدور سيارة اقتصادية عملية!
9من نهاية السنة اللي طافت وأنا أتابع مرسيدس E300، لأني الحمد لله كنت أشتغل على نفسي وأسوي شغلي الخاص، ومع الوقت قدرت أبني أساس مالي محترم، فقلت لازم أكافئ نفسي بسيارة أحبها، وتكون تقدير لتعب السنين، وفي نفس الوقت أهدي نفسي وعائلتي راحة وفخامة. في مارس، يوم نزلت عروض مرسيدس مرة ثانية، ما ترددت وطلعت السيارة. الشاب في الوكالة كان محترم وخدمته ممتازة من البداية للنهاية، والحمد لله، يوم استلمت السيارة وقدرت أختار رقم مميز للوحة، وكنت جداً راضي! الحين بعد ما مشيت فيها 2000 كم – أقدر أقول بزيادة ثقة: أداء المحرك المكينة 2.0 تيربو ذات القوة العالية، الصراحة أداؤها ممتاز، حتى في السرعات العالية. في البداية على السرعات المنخفضة تحس تبديل الجير فيه شويّة تردد، بس بعدها كل شيء يصير سلس. جربت أوصل فيها حدود 170 كم/س، والسيارة كانت ثابتة، والصوت داخل الكابينة قليل جدًا. التحكم أنا غيرت أكثر من 7 سيارات في حياتي، من سيارات اقتصادية صغيرة لحد سيارات دفع رباعي فخمة، لكن الـE300L فعلاً توازنها وتحكمها مميز. القيادة فيها مريحة، والتوجيه ناعم ودقيق، والأجمل من هذا كله هو الإحساس بالفخامة. مرسيدس عندها هيبة ما تقدر توصفها، تحسها تمشي في دم السيارة. لما تسوقها بعد يوم شغل طويل، غصب عنك تهدى وتتسوق براحة وثقة. تجربة الركوب من ناحيتي، السيارة مريحة جداً. الكراسي الأمامية فيها تمديد للرجل، والكونسول بشاشاته الكبيرة يعطيك إحساس بالتكنولوجيا، غير الإضاءة المحيطية 64 لون، والصوت من نظام "برمستر" فعلاً شي خرافي. داخل السيارة تصميمها راقٍ وبسيط وسهل الاستخدام، بدون تعقيد أو ازدحام في الأزرار – وهذا يبين عمق خبرة مرسيدس. حتى الكراسي الخلفية صار فيها تعديل كهربائي ومسند رجل، فجلسة الركاب في الخلف مريحة جدًا.
10بصراحة أنا اشتريت الكورولا مش عن اقتناع كبير في الأول. كنت في ابريل اشتريت عربية مستعملة على السريع من سوق السيارات ، وطلعت مقلب على الآخر. كنت مستعجل عشان العيد، ومكانش عندي وقت لا أروح للميكانيكي ولا أتخانق، فمشيت بيها شوية وبعتها، وخلصنا. بعد كده حبيت اشتري حاجة جديدة مرة واحدة واقعد عليها 10 سنين من غير وجع دماغ. لقيت شكل السيفيك عجبنى والكورولا كمان. نزلت اشوف العربيتين، السيفيك فعلاً كانت جامدة، بس سعرها طلع عالي شوية فاستقريت على الكورولا. العربية في العموم ناعمة، وسواقتها مريحة، بس وأنا طالع مطلع أو واقف على إشارة في شارع طالع، بتحس إن العربية بتكسل تقوم، ولازم تدوس جامد، وساعتها صوت الموتور بيعلى أكتر ما العربية نفسها بتتحرك. الكراسي قدام كويسة، بس الكنبة ورا مش واسعة، وكنت متضايق جدًا لما اكتشفت إن الكنبة مبتتنيش، يعني لو عايز تشيل حاجة كبيرة مفيش حل. الاستهلاك الناس اللي بتقول 5 لتر مش فاهم بيجيبوا الأرقام دي منين، أنا فى المدينة مشيت على 6.8 لـ7.2، ورجلى مش تقيلة. من أول ما جبتها في 2 فبراير لحد أول أبريل كنت مشيت 4600 كم، ده لأني كنت بشتغل بيها شوية مشاوير بعد الشغل، وكمان خدت بيها طلعة طويلة رايح جاي على اسكندرية. أكتر حاجة لاحظتها إن العربية بتتأثر بالمطبات، مش مريحة أوي على الطرق اللي مش مظبوطة، بتحس بيها جامد. السواقة في الزحمة فيها أوقات العربية بتتهز شوية كده على سرعة 10 أو 15، مش دايمًا بس بتحصل. وفيه صوت تزييق خفيف بيطلع كأن زرار التكييف سايب سنة، بس ده بيظهر لما الطريق يكون مكسر. وكل ده ما يمنعش إن العربية ماشية في حالها، وأداءها ثابت، وسواقتها سهلة، وأنا بصراحة مرتاح معاها، خصوصًا بعد اللي حصل معايا في تجربة المستعمل. اللي ناوي يشتري كورولا، يشوف إمكانياته كويس، وهي تنفع جدًا للي عايز عربية تعيش، حتى لو فيها شوية تفاصيل مش كاملة.