خالد عدي
28 سبتمبر
سوناتا 11 سارت فقط 4500 كيلومتر، وظهرت مشكلة "رؤية الكاميرا محدودة" ثلاث مرات. رغم أنها لا تؤثر على القيادة، إلا أنني أشعر بعدم الارتياح. نظام السيارة الترفيهي لهذه السيارة مخيب للآمال بالفعل.
تعليقات( 3 )
منشورات ذات صلة
ما هي قيمة سيارة رولز رويس جوست 2018 ذات قاعدة العجلات الطويلة، التي قطعت 12,000 كيلومتر وتم حجزها من قبل المحكمة لمدة تقارب 3 سنوات؟ آمل أن أحصل على رد.
هل نظام السيارة سيء حقًا؟ ليس فقط هذا الطراز، يبدو أن نظام السيارات في سلسلة هونغتشي بأكملها ليس جيدًا.
هل يمكن ترقية الإصدار 3.1.9؟ يُقال أن الإصدارين 3.0.3 و 3.1.2 تم سحبهما بعد فترة وجيزة من الإصدار، وقد تم إصدار 3.1.10 قبل بضعة أيام ولم يتم دفعه حاليًا، حيث أن الإصدار المتاح محليًا هو 3.1.9. في أمريكا، تم دفع الإصدار 3.1.9 في بداية يوليو، وتم دفعه في أوروبا لمدة أسبوع. وفقًا لما ذكره أصدقاء السيارات في المنتديات الأمريكية، كانت هناك مشاكل في ومضات الصورة بزاوية 360 درجة في بعض السيارات بعد الترقية إلى الإصدارين 3.0.3 و 3.1.2، حيث تظهر الشاشة سوداء لفترة وجيزة ثم تعود. بعد الترقية إلى 3.1.9، تحسنت المشكلة بشكل كبير خلال الأسبوع الأول، حيث استمرت الومضات لكن الشاشة تصبح سوداء لمدة 0.2 ثانية فقط وتعود تلقائيًا، مما لا يؤثر على الاستخدام. ومع ذلك، كانت النتائج بعد الأسبوع غير مثالية، حيث ظهرت إشعارات "الكاميرا غير متاحة" بزاوية 360 درجة أكثر مما كانت عليه سابقًا، مما يؤثر بشدة على الاستخدام. ومع ذلك، لا يزال هناك بعض المستخدمين الذين لم يواجهوا هذه المشكلة أبدًا (حتى عند استخدامهم الإصدارات التي بها مشاكل 3.x)، لذلك قد يكون الأمر متعلقًا بدفعة معينة من الأجزاء أو بإعدادات السيارة الشخصية. هل واجه الأصدقاء المحليون هذه المشكلة بعد الترقية؟ أو هل هناك مشاكل أخرى؟
4هل يعرف أحد كيفية ضبط سطوع نظام السيارة في سكودا كودياك 2017؟ لقد اشتريت سيارة مستعملة ولا أستطيع رؤية شاشة النظام أثناء النهار، حتى أنني لا أستطيع رؤية كاميرا الرجوع للخلف. لقد قمت بضبط السطوع إلى أقصى حد لكن لا أزال غير قادر على الرؤية بوضوح.
5سوناتا 11 سارت فقط 4500 كيلومتر، وظهرت مشكلة "رؤية الكاميرا محدودة" ثلاث مرات. رغم أنها لا تؤثر على القيادة، إلا أنني أشعر بعدم الارتياح. نظام السيارة الترفيهي لهذه السيارة مخيب للآمال بالفعل.
6جالي فرصة إني أجرب تويوتا كورولا الجديدة، النسخة الـ1.2T فئة إليت، بصراحة مافيش تغييرات كبيرة في الشكل عن الجيل اللي قبل كده، لكن قلت أشارك رأيي بكل بساطة. أداء الموتور مش قوي قوي، 116 حصان على عربية بالحجم ده يعتبر مقبول، لكن لما تدوس فعلاً وبتسحب في عدد لفات أعلى، بتحس إنها مش بطيئة خالص، بل بالعكس أخف من اللي كنت متوقعه. الفتيس CVT ناعم ومعقول، بس على السرعات البطيئة فيه شوية اهتزازات خفيفة وسحب خفيف لما تسيب البنزين. لما تطلب تسارع قوي، العربية بتاخد وقت شوية لحد ما توصل للـRPM المطلوب، بس مش مزعج. العفشة حلوة مع المطبات الكبيرة، لكن في المطبات الصغيرة أو الطرق غير المستوية بتحس شوية بتفاصيل الأرض، خصوصًا لو ماشي على سرعة بسيطة. في الملفات السريعة العربية بتتصرف كويس، وبتستجيب معاك بثبات، فده كان شيء مفاجئ بصراحة. الدركسيون ممتاز، خفيف على السرعات القليلة وبيشد شوية مع السرعة، التوجيه سهل وواضح. الفرامل كمان سهلة التعود وسلسة جدًا، مافيهاش مشاكل. العزل متوسط، الصوت الخارجي بيبدأ يبان بعد سرعة معينة، خصوصًا من الأرض، لكن صوت الموتور مش مزعج حتى على RPM عالي، وده حاجة تُحسب له. من جوه، التصميم زي ما هو تقريبًا، مافيش تغيير يذكر، والخامات مش أحسن حاجة، بلاستيك في كل مكان تقريبًا. الشاشة والعدادات ما اتطورتش في النسخة دي زي ما حصل في فئات الـ1.5 والهايبرد. حتى نظام التشغيل بطيء وشكله قديم، وملوش في التفاعل أوي، وده غريب في عربية 2024. المساحة قدام كويسة، وكرسي السواق بيتظبط على وضعية مريحة، لكن الكنبة ورا مش أحسن حاجة، المساحة متوسطة، والكرسي قصير شوية. الشنطة حلوة وتكفي الاستخدام العادي. فيه أنظمة أمان كويسة زي الرادار والمساعدة على القيادة، بس مافيش حساس ركن خلفي، حاجة غريبة جدًا بصراحة. بشكل عام، التجهيزات مش قليلة، لكن فيها أولويات مختلفة شويتين. في الآخر، العربية دي مافيهاش مفاجآت، وده يمكن يكون في صالح ناس كتير بتحب الحاجة المضمونة. هي مش عربية تسبق عصرها، بس للي بيدور على الاعتمادية وسهولة الاستخدام، ممكن تفضل اختيار منطقي، خصوصًا وسط زحمة السيارات الكهربائية والهجينة اللي بدأت تاخد السوق. المسألة كلها بترجع لاحتياجاتك والميزانية وقت الشراء.
7أنا شريت نسخة الـ600 كم من السيارة الكهربائية "EZ6" فئة فل أوبشن، وبصراحة راضي عنها جداً، خصوصاً إنها تعطيك إحساس قيادة سيارة بنزين، ما تحس بفرق كبير، وسهلت عليّ التعود. أستخدمها داخل المدينة فقط، وصرف الكهرباء حالياً حوالي 11.3 كيلوواط لكل 100 كم، وهذا جداً ممتاز. السيارة خلفية الدفع، وثباتها في المنعطفات عجيب، جربت أمشي فيها على سرعة 60–80 في اللفات بدون ما أرفع رجلي عن الدعسة، وثابتة كأنها ماسكة الأرض – فعلاً تنفع للطرق الجبلية. ما أنصح أحد يجربها إذا مش ناوي يشتري، لأنها بتغريك! داخلية السيارة أنيقة، فيها 14 سماعة وصوتها ممتاز، لكن عيبهم ما حطوا إضاءة في مراية التجميل، شيء بسيط بس يضايق. لاحظت بعد ما ركبت الجناح الخلفي كأن الصرفية خفت شوي، يمكن لأن الديناميكية الهوائية تحسنت، أو يمكن مجرد إحساس. في الوضع الاقتصادي، السيارة ممكن تمشي قريب 600 كم في المدينة، لو مش مشغّل مكيف، بس في الصيف مع التكييف بتنزل لـ550 تقريباً، وإذا شغلت وضعية السبورت وماشيت بسرعات عالية (100 وأنت طالع)، توصل الصرفية لـ15 كيلوواط. اللي ضايقني شوي إن نظام الترفيه محدود، مع إن النظام الصوتي ممتاز، فتضطر تسمع موسيقى بس. وبعض الإعدادات لازم تعيد تفعيلها كل ما تشغل السيارة، يمكن علشان الأمان. من ناحية الراحة، العائلة مرتاحة، خصوصاً الأطفال في الخلف، شحن الجوال اللاسلكي شغال تمام، والبلوتوث يتصل بسرعة. الشنطة الخلفية واسعة جداً، وحتى تحت الكبوت فيه مساحة تخزين إضافية. أنا حريص على نظافة السيارة، فحاط لها غطاء دايم لما أوقفها برا، والداخلية فعلاً تعطي إحساس فخم. حتى أوقات النهار أحاول أوفر استهلاك الكهرباء بطفي بعض الأنوار والفلاتر. أما الميزة اللي حبيتها وايد، هي خاصية صفّ السيارة بعد النزول منها، دقيقة جداً وتفيدني كثير. الصراحة سيارة تستاهل التجربة، وأنصح أي واحد يفكر في سيارة كهربائية إنه يروح يجرّبها بنفسه.
8صار لي تقريبًا شهر من استلام السيارة، وبصراحة حسّيت إنها أنسب للشباب، تصميمها رياضي والمساحة ما كانت صغيرة مثل ما توقعت، فقررت أطلبها بدون تردد. شكلها من أول نظرة عادي وما فيه شي مبالغ، وفعلاً السيارة أخفض من أغلب سيارات الـSUV الثانية. مشيت فيها لحد الآن تقريباً 600 كم، والاستهلاك حالياً بين 8.8 إلى 9 لتر لكل 100 كم، أغلب مشاويري داخل المدينة، فما جربت الخط كثير، وأتوقع الاستهلاك ينزل مع الاستخدام. التسارع ممتاز، خصوصًا إن الماكينة نفسها اللي على سيفيك، بس بصراحة ما أحب أضغط كثير، جربت مرة واحدة بس . الكاميرا الخلفية واضحة، وما ركبت 360 لأن متعود أستخدم المرايات، لكن أفكر أضيفها مستقبلاً، لأن دايم فيه نقاط عمياء. اللي جلسوا في الخلف قالوا إن المساحة جيدة، وما حسوا بضيق. أكثر شي ضايقني فعلاً هو نظام الترفيه، الكار بلاي فيه تأخير بسيط (1-2 ثانية)، وشفت ناس يقولون فيه نسخ بدون تأخير، ما أدري إذا هذا صحيح. وبرضه المساعد الصوتي يشتغل لحاله أحيانا، لما أكون أتكلم مع أحد فجأة يبدأ يرد علينا! الصوتيات (الهورن) تعبانة جداً، واحد من الشباب شبّهها بصوت سكوتر كهربائي، وأشوفه وصف دقيق . كمان مافيه زر واحد لرفع الزجاج تلقائياً وهذا غريب، وبصراحة العزل سيء، خاصة على السرعات، تحس بالهواء وصوت الكفرات، وتضطر تعلي الصوت عشان تتجاهل الضجة، يمكن هذا شيء طبيعي في كثير من السيارات اليابانية. مع كل هذا، كأول سيارة لي أنا راضي عنها، وتجربتي محدودة للآن فما أقدر أقارن كثير، لكن أتمنى تكون هالكلمات مفيدة لأي شخص يفكر يشتريها.
9من يوم استلمت السيارة، سقت فيها كم مرة على طرق سريعة بين المدن وعلى الجسور داخل المدينة، بالبداية كان استهلاك البنزين عالي يوصل 12 لتر، لكن مع الاستخدام نزل تدريجياً إلى 7.8، وللحين ما نزل أكثر، مع إن مشيت فيها بس حوالي 500 كم خلال أقل من شهر. الصراحة، كل مرة أعبي فيها أحس الموضوع شوي يوجع الجيب . بما إنها أول سيارة لي، ما عندي خبرة كبيرة أقارن، بس أحس القيادة سلسة، ولما توصل السرعة فوق 100 تحس بصوت الكفرات واضح، ومع ذلك تجاوب السيارة في التجاوزات جيد. أكثر شيء ما عجبني هو نظام الترفيه – ما فيه CarPlay، فاشتريت قطعة تركب عليه، تشتغل بس البلوتوث يقطع وما يشتغل دايم، والملاحة ما تطلع صوتها من سماعات السيارة. فوق هذا، النظام أحياناً يصحى لحاله ويبدأ يقول كلام ما له دخل، والمساعد الصوتي يشتغل بكيفه، مرة يقول "هاي"، ومرة يقول "أنا هنا" – تحس كأنك تكلم شخص غريب! ما أدري إذا كل السيارات اليابانية كذا ولا بس هذي. بالنسبة للمساحة، الخلفية ممتازة، بس ريحة السيارة لسه موجودة، فحطيت كم كيس فحم عشان تمتص الريحة. عموماً راضي عنها كأول سيارة، بس فيه شغلات تحتاج تحسين.
10اشتريت موديل 2025 من باسات نسخة 380 ستار إدشن، وبعد ما قارنتها بموديل 2024 (لأن عندنا في البيت نسخة 330 إيليت 2024)، لاحظت الفرق الأساسي في بعض الإضافات التقنية – مثل رادارات الموجات المليمترية الإضافية، كاميرا، وثلاثة حساسات فوق العادي. باقي المواصفات تقريبًا نفس الشي. أكثر فرق حسّيته هو في نظام متابعة السيارة الأمامية، صار أسرع وأكثر دقة، وحتى حساسات الرجوع صارت تشتغل أسرع. من ناحية استهلاك البنزين، ممتاز: على الخط والطرق السريعة حوالي 7.1 لتر لكل 100 كم، نفس صرفية الـ330 تقريبًا. المساحة من أهم الأسباب اللي خلتني أختارها – عندي أطفال، وأغلب استخدامها عائلي في الويكند، والباسات أريح من الماجنت (مايتن) من ناحية الجلوس، خصوصًا مع قاعدة عجلات 2.87 متر. المواصفات اليومية مثل المرايا اللي تنزل وقت الرجوع، تبريد وتسخين المقاعد، الركن الذاتي، الرادار، والفرامل التلقائية – كلها موجودة وتكفي الاستخدام الطبيعي. لكن فيها بعض العيوب، أولها إن نظام الترفيه متأخر شوي، الشاشة صغيرة، وما فيها اتصال لاسلكي بالجوال، ولا نافي جيد – لازم تشبك التليفون. ثاني شي، الاهتزاز الخفيف في السرعات البطيئة للحين موجود، ما تم تحسينه، وناقل الحركة مغطى بالجلد بس شكله عادي جدًا. بشكل عام، السيارة ما فيها عيوب كبيرة، ومناسبة لأي شخص يدور راحة واستقرار وما يحب يصدع راسه. تصميمها بسيط، لكن أداءها ومواصفاتها تخلّيها صفقة ممتازة في الفئة المتوسطة.