ظهور عطل في دائرة شمعة التسخين للسلندر الثاني في نسخة تويوتا E3 2.8T الطويلة المريحة مما أدى إلى إضاءة لمبة عطل المحرك. حتى بعد تبديل مجموعة شمعات التسخين بالكامل لم يحدث تحسن. كيف يمكن حل هذه المشكلة؟ هل واجه أحد نفس المشكلة؟ أحتاج نصائحكم.

اشتريت سيارة سانج يونج كيراندو ذات الدفع الثنائي والمواصفات العالية في أكتوبر 2014، وهي مجهزة بمحرك بنزين سعة 2.0 لتر. مؤخراً، أضاءت لمبة العطل على لوحة العدادات بشكل متقطع، تظهر رمز عطل في الأسطوانة الأولى، لكنها أحيانًا تنطفئ تلقائيًا. جربت تبديل شمعات الإشعال بين الأسطوانة الأولى والثانية، وتبديل ملفات الإشعال بين الأسطوانة الأولى والثالثة، وكذلك تبديل الحاقنات (أخطط لاستخدام طريقة الاستبعاد للتحقق من مشكلة الحاقن)، ولكن بعد كل تبديل، تضيء لمبة العطل مرة أخرى بعد فترة، وتظهر عطل في الأسطوانة الأولى. المحرك يهتز قليلاً عند الخمول، لكنني لم أشعر بأي نقص في القوة عند القيادة بسرعة عالية، حيث يمكن بسهولة الوصول إلى أكثر من 160 كيلومترًا في الساعة. بعد قياس ضغط الأسطوانات، وجدت أن الضغط في الأسطوانة الأولى هو 8 كجم، بينما الضغط في الأسطوانات الأخرى يزيد عن 10 كجم. من خلال البحث عبر الإنترنت، اشتبهت مبدئيًا في أن المشكلة تتعلق بصمام العادم. أنا الآن في حيرة من أمري، هل أتركه كما هو أم أقوم بتفكيكه لإجراء إصلاح شامل. قرأت على الإنترنت أن البعض تمكن من فتح غطاء الأسطوانة دون إزالة المحرك، لكن الميكانيكيين المحليين يقولون إنه يجب إزالة المحرك. لا أريد تفكيكه، لأنني أخشى أن لا يعود إلى حالته الأصلية بعد التركيب. أنا حقًا في حيرة، ولا أريد تجاهل المشكلة، فماذا لو كانت هناك حاجة لاستبدال الأجزاء بسبب خدش طفيف في الأسطوانة... كيف حل الأصدقاء الذين لديهم خبرة مع كيراندو مشكلات مماثلة؟ اشتريت هذه السيارة لوالدي، وكانت أول سيارة له، وهو يحب السيارات طوال حياته. اشتريتها كسيارة تجريبية من شركة بونداي للسيارات، وكانت المسافة المقطوعة بها 18,000 كيلومتر، والآن تقترب من 20,000 كيلومتر. لقد زرت أماكن عديدة ولم أحصل على نتيجة محددة، بعضهم يقول إنها خدش طفيف في الأسطوانة، وبعضهم يقول إن هناك تسريب في الصمام، وآخرون يقولون إنها عيب في تصميم غطاء الأسطوانة. أرجو المساعدة، أرجوكم.

ظهور عطل في دائرة شمعة التسخين للسلندر الثاني في نسخة تويوتا E3 2.8T الطويلة المريحة مما أدى إلى إضاءة لمبة عطل المحرك. حتى بعد تبديل مجموعة شمعات التسخين بالكامل لم يحدث تحسن. كيف يمكن حل هذه المشكلة؟ هل واجه أحد نفس المشكلة؟ أحتاج نصائحكم.

سيارتي موديل 2011 النسخة المريحة، المكيف دائماً شغال ودرجة الحرارة مضبوطة على حوالي 26 درجة مئوية! استهلاك الوقود حوالي 10 لتر لكل 100 كيلومتر! نادراً ما أستخدم وضع الرياضة. هل هناك طريقة لتخفيض استهلاك الوقود ليكون مثل ما تقولون 7-8 لتر؟ (أستخدم زيت المحرك نوع 30، وأخطط لتغيير زيت ناقل الحركة والبواجي قريباً)

عند الخمول تظهر وتختفي رموز عطل المحرك، وعند بدء التشغيل تظل مضاءة، ويظهر العطل كفشل في الاسطوانة الثانية. قمت بتغيير ملف الإشعال وشمعة الاحتراق ونظفت الحاقنات، اختفى رمز العطل، لكن بعد يومين ظهر مرة أخرى. هل يعرف أحد ما السبب؟

سيارة جيتور X90 موديل 2019 فئة يوي شانغ ذات 6 مقاعد، مجهزة بناقل حركة مزدوج القابض الجاف ذو 6 سرعات، وقطعت حتى الآن 120,000 كيلومتر. عند حوالي 90,000 كيلومتر ظهرت المشكلة التالية: عند بدء التشغيل باردًا والانطلاق والتسارع كل شيء طبيعي، لكن بعد حوالي نصف ساعة من القيادة وعندما يصل المحرك لدرجة حرارة العمل، يحدث تأخر في استجابة دواسة الوقود عند التوقف أو انتظار إشارة المرور ثم الانطلاق مرة أخرى، وإذا تم الضغط بشدة على دواسة الوقود يؤدي ذلك إلى إطفاء المحرك. عند الضغط على دواسة الوقود، يشعر السائق بوجود اهتزاز في المحرك، ولكن عند رفع القدم عن الدواسة والضغط مرة أخرى يمكن الانطلاق بشكل طبيعي، وبعد الانطلاق يعمل السيارة بشكل طبيعي. تم فحص السيارة بجهاز الكمبيوتر ولم تظهر أي رموز خطأ، وتم تغيير شمعات الاحتراق، وتبين أن المحرك طبيعي وفقًا لفحص مركز الصيانة. هل يمكن لأحد المختصين مساعدتي في حل هذه المشكلة؟ أو هل واجه أي مالك آخر لسيارة جيتور X90 مشكلة مشابهة، وكيف تم حلها؟ شكرًا على مساعدتكم.

أنا شريت نسخة الـ600 كم من السيارة الكهربائية "EZ6" فئة فل أوبشن، وبصراحة راضي عنها جداً، خصوصاً إنها تعطيك إحساس قيادة سيارة بنزين، ما تحس بفرق كبير، وسهلت عليّ التعود. أستخدمها داخل المدينة فقط، وصرف الكهرباء حالياً حوالي 11.3 كيلوواط لكل 100 كم، وهذا جداً ممتاز. السيارة خلفية الدفع، وثباتها في المنعطفات عجيب، جربت أمشي فيها على سرعة 60–80 في اللفات بدون ما أرفع رجلي عن الدعسة، وثابتة كأنها ماسكة الأرض – فعلاً تنفع للطرق الجبلية. ما أنصح أحد يجربها إذا مش ناوي يشتري، لأنها بتغريك! داخلية السيارة أنيقة، فيها 14 سماعة وصوتها ممتاز، لكن عيبهم ما حطوا إضاءة في مراية التجميل، شيء بسيط بس يضايق. لاحظت بعد ما ركبت الجناح الخلفي كأن الصرفية خفت شوي، يمكن لأن الديناميكية الهوائية تحسنت، أو يمكن مجرد إحساس. في الوضع الاقتصادي، السيارة ممكن تمشي قريب 600 كم في المدينة، لو مش مشغّل مكيف، بس في الصيف مع التكييف بتنزل لـ550 تقريباً، وإذا شغلت وضعية السبورت وماشيت بسرعات عالية (100 وأنت طالع)، توصل الصرفية لـ15 كيلوواط. اللي ضايقني شوي إن نظام الترفيه محدود، مع إن النظام الصوتي ممتاز، فتضطر تسمع موسيقى بس. وبعض الإعدادات لازم تعيد تفعيلها كل ما تشغل السيارة، يمكن علشان الأمان. من ناحية الراحة، العائلة مرتاحة، خصوصاً الأطفال في الخلف، شحن الجوال اللاسلكي شغال تمام، والبلوتوث يتصل بسرعة. الشنطة الخلفية واسعة جداً، وحتى تحت الكبوت فيه مساحة تخزين إضافية. أنا حريص على نظافة السيارة، فحاط لها غطاء دايم لما أوقفها برا، والداخلية فعلاً تعطي إحساس فخم. حتى أوقات النهار أحاول أوفر استهلاك الكهرباء بطفي بعض الأنوار والفلاتر. أما الميزة اللي حبيتها وايد، هي خاصية صفّ السيارة بعد النزول منها، دقيقة جداً وتفيدني كثير. الصراحة سيارة تستاهل التجربة، وأنصح أي واحد يفكر في سيارة كهربائية إنه يروح يجرّبها بنفسه.